عن احداث الكرك


لاننا ابتعدنا عن الكلام، لم نتحدث كما تحدث الكثيرون

ولاننا اصحاب افعال، والافعال ليس وقتها الآن، ابتعدنا وصمتنا

لكن للاسف 

أن "الارضات" التي تتكلم في ما لا تعرف .. ملئت الكون

والفيس بوك وغيره، جعل آرائهم التي لا يهتم لها أحد موجودة

ما حدث في الكرك

أثبت امورا كثيرة

و وضّح امورا أكثر

***

ولكن أهم ما في الامر

أن العدو يترصدنا 

وللاسف العدو غير ظاهر ولا واضح ولا معروف

فالحذر الحذر

ورحم الله الشهداء 

وحمى الله الاردن


لماذا تتطوع في ويكيبيديا العربية


مشروع ويكيبيديا العربية كغيره من مشاريع ويكيبيديا بلغات أخرى وهو مشروع قائم على التطوع بدون مقابل , أُنشئت في عام 2003 كمرآه لمستوى الشعوب وهي بحد ذاتها اصبحت ادآة لتقييم الحالة الثقافية لمجتمع معين من خلال المحتوى الإلكتروني لتلك اللغه على الشبكة العنكبوتية.

في ويكيبيديا العربية اليوم هنالك أزيد من 400.000 مقالة كتبت ونشرت على أيدي شباب عرب مؤمنين بثقافة التغيير ونشر المعرفة وإيجاد محتوى يليق بالأجيال الصاعده وخصوصا تعزيز الثقافة بين أفراد المجتمع العربي.

هنالك من ينتقد الويكيبيديا العربية لمجرد ضعفها في مجالات مثل الصحه والعلوم والهندسة ولا يتخذها كمصدر ثقة ,لكن لا يدري هذا الكائن الناقد أن عدد المتطوعين العرب لا يتجاوز 3700 متطوع يقومون بالتعديل وإعداد المقالات ,بمعنى أن هنالك شخص واحد من كل مليون يتطوع في ويكيبيديا, وهذا عدد لا يذكر مقارنة في ويكيبيديا العبرية حيث يبلغ عدد المتطوعين 103 لكل مليون ,ومع هذا فأننا نسير في الطريق الصحيح حيث بلغ ترتيب اللغة العربية رقم 20من حيث المقالات والمتطوعين ولكن من حيث جودة المقالات وصلت ويكيبيديا العربية إلى المرتبة الخامسة متقدمه على عدد من الدول مثل المانيا وفرنسا وإيطاليا وروسيا وغيرها العديد من الدول المتقدمة,فإذا قارنا بين عدد المتطوعين وبين الإنجازات فإنه إنجاز حقيقي يخطه الشباب العربي المؤمن بالتغيير.
فأقول لصديقي الناقد هنالك اكثر من 150 مليون مشاهدة شهرية لويكيبيديا العربية أي أنها اصبحت مصدر ثقه للمواطن العربي وإن سبب ضعفها في مجالات الصحه والهندسه سببه أنت أيها الناقد ,فإذا بحثت عن شيء في هذه المجالات ولم تجده موجود بالعربية لما لا تحاول إضافته للموسوعه وبذلك تكون أنت مصدر بناء بدل من مصدر هدم ,فإذا إنتقدت أنت وغيرك وأصبح الجميع متفرج, هنا نكون قد وصلنا إلى البؤس الثقافي الذي تراه أنت .

كل سنة تتقدم ويكيبيديا العربية مراكز أعلى متقدمه على عدة لغات وإذا أردنا الوصول إلى مراكز عليا ننافس فيها اللغة الإنجليزية والعبرية والسويدية علينا أن نزيد عدد المتطوعين ولزيادة عدد المتطوعين يلزمنا نشر ثقافة التطوع وحب نشر المعرفة وتوثيقها فانفض الغبار عن نظرتك وساهم ولو بشيء بسيط تجعلنا نفتخر بلغتنا الأم على الشبكة العنكبوتية .

منقول عن / محمد الشافعي - سواليف

10 إستراتيجيات للتحكم في الشعوب يخبرها لك نعوم تشومسكي

ليس كل مايُقال في الإعلام تصدقه، ولا يمكن النظر إليه على أنه يمثل الحقيقة الكاملة، فكثير من الحكام وأصحاب السلطة يُخفون أجنداتهم وخططتهم الحقيقية باستخدام الإعلام والدعاية، اللذين لهما الدور الأبرز في تشكيل الرأي العام وتكوينه، فبفضلهما تنشأ حركات اجتماعية أو تندثر، وتبسط وتخفف بعض الأزمات الاقتصادية، وتٌبرر الحروب، ويتم تأجيج وإشعال الخلافات بين الأيدولوجيات المختلفة.
هكذا يتحدث الناقد والمفكر “نعوم تشومسكي”، الذي يجيب على سؤال مفاده، كيف يؤثر الإعلام علينا نفسيا بهذا الشكل؟ من خلال بلورة 10 استراتيجيات يسلكها الإعلام الموجه لإحداث تلك التأثيرات النفسية، وبالرغم من أن بعض هذه الأدوات واضح إلى أنه لايزال على قدركبير من الفاعلية والتأثير على الناس، ومن وجهة نظر البعض فإن هذه الأدوات مهينة وتعزز الغباء، وقد استند تشومسكي في كشفه لتلك الاستراتيجيات إلى “وثيقة سريّة للغاية” يعود تاريخها إلى مايو 1979، وتمّ العثور عليها سنة 1986، و تحمل عنوان: “الأسلحة الصّامتة لخوض حرب هادئة “، وهي عبارة عن كتيّب أو دليل للتحكّم في البشر السيطرة على المجتمعات.
وفي هذا التقرير نتحدث عن تلك الاسترتيجيات الـ10 التي يسلكها الإعلام للإلهاء والتحكم في الشعوب نعتمد بشكل أساسي على مقال نعوم تشومسكي في هذا الصدد.
1-استراتيجية الإلهاء
“حافظوا على تحويل انتباه الرأي العام بعيدا عن المشاكل الاجتماعية الحقيقية والهوه بمسائل تافهة لا أهمية لها. أبقُوا الجمهور مشغولا، مشغولا، مشغولا دون أن يكون لديه أي وقت للتفكير، فقط عليه العودة إلى المزرعة مع غيره من الحيوانات الأخرى.” مقتطف وثيقة “أسلحة صامتة من أجل خوض حروب هادئة”.
ويقول “تشومسكي” أن عنصرًا أساسيًا في التحكم الاجتماعي هو إلهاء انتباه العامة للقضايا والتغييرات الاجتماعية الهامة التي تحددها النخب السياسية والاقتصادية، من خلال تصدير كم كبير من الإلهاءات والمعلومات التافهة، وتتضمن تلك الاستراتيجة أيضا منع العامة من الاطلاع والمعرفة الأساسية بمجالات العلوم والاقتصاد وعلم النفس والعلوم البيولوجية.
2- اخلق المشكلة ووفر الحل
تستخدم هذه الاستراتيجة عندما يريد من هم في السلطة أن يمرروا قرارات معينة قد لا تحظى بالقبول الشعبي إلا في حضور الأزمة التي قد تجعل الناس أنفسهم يطالبون باتخاذ تلك القرارات لحل الأزمة، وتعرف بطريقة “المشكلة – رد الفعل – الحل” من خلال اختلاق موقف أو مشكلة يستدعي رد فعل الجمهور فعلى سبيل المثال: دع العنف ينتشر في المناطق الحضارية أو قم بالتحضير لهجمات دموية، مما يجعل الجمهور هو الذي يطالب السلطة باتخاذ إجراءات وقوانين وسياسات أمنية تَحُد من حريته، أو اختلق أزمة اقتصادية للقبول بحل ضروري، يجعل الناس يغضون الطرف عن حقوقهم الاجتماعية وتردي الخدمات العامة باعتبار ذلك الحل “شر” لابد منه.
3- التدرج
لتحقيق ما يمكن قبوله من تدابير عليك، يمكنك تقبله تدريجيا قطرة بقطرة، فخلال الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي تم فرض عدد من الظروف الاجتماعية والاقتصادية الجديدة والمختلفة بشكل جذري عن سابقتها تدريجيا، وأدت إلى ازدياد نسبة البطالة، ومرتبات غير لائقة، وعدم الاستقرار، واللا مركزية والتوسع في الخصخصة، ونقل الملكيات من إدارة لأخرى، والعديد من التغييرات الجذرية التي كانت ستتسبب في ثورة لو تم تطبيقها دفعة واحدة.
4- التأجيل
واحد من الطرق التي يتم استخدامها لتمرير قرار غير مقبول شعبيا، هو تقديمه على أنه “موجع ولكنه ضروري”، فمن الأسهل أن يتقبل العامة قرارًا مستقبليًا على أن يتقبلوا قرارًا فوريًا، وذلك لأن المجهود المطلوب من العامة لن يتم بذلك بشكل فوري، كما أن هناك اتجاه عام لديهم بأن “المستقبل دائما أفضل” ومن الممكن أن نتجنب التضحية المطلوبة، وهذا يعطي مزيدًا من الوقت للعامة كي يتأقلموا مع القرار وقبوله حتى يحين وقت تنفيذه.
5- خاطب العامة كأنهم «أطفال»
“إذا تمَّ التوجه إلى شخص ما كما لو أنه لم يتجاوز بعد الثانية عشرة من عمره، فإنه يتم الإيحاء له بأنه فعلا كذلك؛ وبسبب قابليته للتأثر، من المحتمل، إذن، أن تكون إجابته التلقائية أو ردُّ فعله مفرغة من أيِّ حس نقدي كما لو أنه صادر فعلا عن طفل ذي اثني عشر سنة.” – دليل “أسلحة صامتة من أجل خوض حروب هادئة”.
دائما ما تستخدم معظم الإعلانات الدعائية الموجَّهة لعامة الشعب خطبا وحججا وشخصيات نبرةً طفولية ضحلة وسطحية، كما لو كان المشاهدَ طفلًا صغير أو معاقًا ذهنيا.
6- استخدم الجانب العاطفي بدلا من الجانب التأملي
استخدام الجانب العاطفي هو أسلوب كلاسيكي للقفز على التحليل المنطقي والحس النقدي للأفراد بشكل عام، فاستخدام الجانب العاطفي يفتح المجال للعقل الباطني اللاواعي لغرس الأفكار والرغبات والمخاوف والقلق والحض على القيام بسلوكيات معينة.
7- إبقاء العامة في حالة من الجهل والغباء
“يجب أن تكون جودة التعليم المقدم للطبقات الدّنيا، رديئة بشكل يعمق الفجوة بين تلك الطبقات والطبقات الراقية التي تمثل صفوة المجتمع، ويصبح من المستحيل على تلك الطبقات الدّنيا معرفة أسرار تلك الفجوة” – دليل “الأسلحة الصامتة لخوض حروب هادئة”
وبذلك يصبح المجتمع عاجزًا عن فهم التقنيات والأساليب المُستخدمة للسيطرة عليه واستعباده من قبل من هم في السلطة.
8- تشجيع العامة على الرضا بجهلهم
تشجيع الجمهور على أنه من الطبيعي والمألوف أن يكونوا جهلة وأغبياء وغير متعلمين.
9- تحويل التمرد إلى شعور ذاتي بالذنب
من خلال جعل كل فرد يشعر بأنه السبب في تعاسته وسوء حظه، وذلك بسبب قصور تفكيره وذكائه وضعف قدراته، وقلة الجهود المبذولة من جانبه، وهكذا بدلا من أن يتمرد ضد النظام، ينغمس في الشعور بالتدني الذاتي الذي يؤدي لحالة من الاكتئاب تحبط أي محاولة للفعل لديه/ وبدون القيام بأي فعل، لايمكن أبدا للثورة أن تتحقق.
10- معرفة الأشخاص أكثر مما يعرفون أنفسهم
أدى التقدم العلمي المتسارع، الذي شهدته الـ50 عاما الأخيرة، إلى توسيع الفجوة بين المعرفة العامة والمعرفة التي تمتلكها النخب الحاكمة، فبفضل علوم الأحياء والأعصاب وعلم النفس التطبيقي، تمكن “النظام ” من معرفة الكائن البشري جسديا ونفسيا، فالنظام يستطيع معرفة الشخص العادي بشكل أفضل مما يعرف هو نفسُه، وهذا يعني أن النظام، في أغلب الحالات، هو الذي يملك أكبرَ قدر من السيطرة والسلطة على الأفراد أكثر من الأفراد أنفسهم.

منقول

هندسة الجهل Agnotology

هندسة الجهل  Agnotology


 
على مر الأزمنة، تصارع السلاطين والساسة على حق امتلاك المعرفة ومصادر المعلومة. فالمعرفة قوّة وسلاح، بشكلٍ يوازي المال والعتاد العسكري. ولأن المعرفة بهذه الأهمية، هناك من يحاول الاستئثار بها لنفسه. ولهذا تأسس مجال *«إدارة الفهم»* في الأوساط الأكاديمية والسياسية.
تُعرّف وزارة الدفاع الأمريكية مفهوم "إدارة الفهم "Perception Management " بأنه أي (نشر)  لمعلومات أو أي (حذف) لمعلومات لأجل التأثير على تفكير الجمهور والحصول على نتائج يستفيد منها أصحاب المصالح. ولأن النشر والحذف يتطلّبان أساليب دقيقة ومعرفة تامة بعلم النفس والسلوك والإدراك، قام باحث ستانفورد المختص بتاريخ العلوم روبرت بروكتور Robert Proctor  بصياغة ما يُعرف ب: "علم الجهل" Agnotolgy وهو: "العلم الذي يدرس صناعة ونشر الجهل بطرق علمية رصينة.


بدأ علم الجهل في التسعينات الميلادية، بعدما لاحظ الباحث دعايات شركات التبغ التي تهدف إلى تجهيل الناس حول مخاطر التدخين. ففي وثيقة داخلية تم نشرها من أرشيف إحدى شركات التبغ الشهيرة، تبيّن أن أبرز استراتيجية لنشر الجهل كان عن طريق «إثارة الشكوك في البحوث العلمية التي تربط التدخين بالسرطان، حيث انطلق لوبي التبغ في أمريكا لرعاية أبحاث علمية مزيّفة هدفها تحسين صورة التبغ اجتماعيا ونشر الجهل حول مخاطره. كما هو مُلاحظ هنا، الجهل ليس "انعدام المعرفة" وفقط، بل هو *(مُنتَج)* يتم صنعه وتوزيعه لأهداف معيّنة، غالبًا سياسية أو تجارية.

ولتوزيع هذا الجهل بين أطياف المجتمع، انبثقت الحاجة لمجال «العلاقات العامة»، الصنعة التي تُعتبر الابن الأصيل للحكومة الأمريكية على حد تعبير تشومسكي. فعن طريق لجان «العلاقات العامة» تم تضليل الرأي العام الأمريكي والزج به في الحرب العالمية سابقا وغزو العراق لاحقا، بما كان يُعرف بالـ Creel Commission.
هذا التضليل "استراتيجي ومُمنهج" حسب أساسيات علم الجهل، والتي تستند على ثلاث قنوات :

·       بث الخوف لدى الآخرين
·       إثارة الشكوك
·       صناعة الحيرة
وليس هناك أنصع مثالا من الحكومات في تجسيد مبدأ إثارة الرعب لدى المواطنين لتمرير مصالحها وأجندتها.
 فأحيانا ، يتم صنع أعداء وهميين لتحشيد الرأي العام، وتارة يتم ترعيب الجمهور بالقدر المظلم إذا لم يشاركوا في هذه المعركة وتلك، وكأن الأرض ستفنى بدون هذا "الهجوم المقدّس".  لا غريزة بشرية تنافس غريزة حب البقاء، ولذا من الممكن أن تبيع السمك في حارة الصيادين عندما تهدّد أمنهم وبقاءهم!


 وأما إثارة الشكوك فهو ثاني أعمدة التجهيل، ويتم توظيفه غالبا في القطاع التجاري والاقتصادي،ولا مانع في مجالات اخرى وهذا بالتحديد منهج الكثير من الشركات. فبعد هبوط مبيعاتها بنسبة 25%، بدأت شركة كوكاكولا العالمية بدفع ما يقارب 5 ملايين دولار لباحثين أكاديميين لتنفيذ مهمة تغيير فهم المجتمع حول أسباب السمنة، وذلك بتقليل دور المشروبات الغازية في انتشار السمنة وتوجيه اللوم إلى عدم ممارسة التمارين الرياضية! هذه *«الأبحاث المدفوعة»* يتم نشرها لإثارة الشكوك في ذهنية الفرد حتى يعيد تشكيل موقفه بما يتناسب مع أجندة هذه الشركات.

ولأن *كثرة المعلومات المتضاربة* تصعّب من اتخاذ القرار المناسب، يدخل الفرد في دوّامة من الحيرة حتى يبدو تائها وجاهلا حول ما يجري، ويزيد العبء النفسي والذهني عليه، فيلوذ بقبول ما لا ينبغي القبول به، طمعا في النجاة من هذه الدوامة، وهذه تحديدا هي الغاية!
في هذا العصر الرقمي، بات الجهل والتضليل سلعة يومية تُنشر وتُساق على الجمهور، من حكومات وشركات وأصحاب نفوذ.
والصمود  أمام كل هذه القوى يتطلّب جهودا ذاتية ووعيا مستقلا يبحث عن الحقيقة بعيدا عن العاطفة والأمنيات. وسيكون من قصر النظر وفرط السذاجة لو اعتقدنا أن "علم الجهل" و "إدارة الفهم" و "العلاقات العامة" محصورة على الغرب، بل هي أقرب إلينا من أي شيء آخر! فهل نعيد مراجعة ما حولنا لنكتشف ما نحن فيه؟؟؟

لمعلومات اخرى


فيديو يتحدث عن الموضوع


يا معلّق بحبل الحب - خالد الشيخ



من اجمل الاغاني القديمة

يا معلّق بحبل الحب إن كنت ترتاح….. للغواني مثالي
لا تبالي بروحك في هوى الغيد إن راح ….اوتقول ذاك غالي
إن قلب المعنى طار من غير جناح….. في هوى ظبي حالي
***
وقامته إن تثنى كالعوالي والارماح ….. او طلوع الهلالي
والجبين إن بدا لي قلت ذا نورالاصباح….. في سواد الليالي
في خدوده وصدره ورد قاني وتفاح ……سلسبيله دوا لي
***
والتذلل لباب الغيد للوصل مفتاح …..ليس من عزّ سالي
والتصبّر على هجر المليحات ياصاح…….. مُرّ لكنه حالي
لاسماع المزاهر لا ولا خمر الاقداح…… مثل نطقه حلا لي
***