ماذا بعد محطة التوجيهي ..
والمواكب والزوامير ..
أظنها "بطالة" و بالطوابير ..
وسامحوني على هيك تفكير ..
فالمبالغة في الفرح وبالتصفير ..
قد تعكر المزاج وتزعج الكبير والصغير ..
الف مبروك للناجحين وتمنياتي لهم بالحظ الوفير ..
فالعلم يبقى السلاح اﻵمن في هذا الزمن العسير ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق